اآآآآآآآآهنٍ لك ايها البيت القديم ولتكن شاهدا علي تلك الحياة الهادئة
والصفات الكريمه لمن سكنك ولْ تري ما وصل اليه حال اهل
الحضارة الأن وكيف ا لفرق بين حالهم مع حال سابقيهم من حيث التحمل والكفاح ورضي
النفس بما قسم الله لها وحال من عا صروك
وما اكسبت اجيا لهم من صفات كريمة وقيم حميدة
أبو عبدالله
طرح راقي ولفته ميمونه لمسقط الرآس الاول ومتيم القلب الجميل .. زمن الطفوله ..
أسجل أعجابي بهذا الطرح الراقي
دمت بعطاء
|