ابو شروق
كنت أنا وياك هنا في يوم من الأيام .. أختلفنا .. كثيراً إلا أننا نلتقي عندما يكون هناك ذكراً للحميه ورفع أسماً للقبيلة .. فأنت من أشد وأكبر الغيورين على بني عمرو .. ولربما كان هذا القاسم المشترك .. أطلت قامتي بتعقيبك ومرورك وثناءك وطيب أطراءك لا عدمتك يا أبا شروق