والخبل صمت يطالع في التلفعيون ... ويجيه مهند والرافعي وبهم ضيقة خلف..
فاعطه يا مهند قرموع صغير ... وتعال يالرافعي فرشه بالمويه .. والا حالته حاله ..
والبنات يضحكون عليه في الصاله .. وجات خانتني بالاستشوار واعطته صمت عشان يجفف شعره ... لكنه زعل وطلع غرفته والظاهر انه عاد اويبكي من القرموع الله يهديك يا مهند ويبيض وجهك وانا خوك ...
شوي والا واحد طفا عداد الكهرب من برا .... اثاريه اسير الظلام .. توه جاي من منفوحه ... مدري مذا كان معه هناك ...
واحد يكمل... غير صمت ..