طبع الوجود مرتجل
والدهر لامعتذر ولا خجل والحر يمسي من الموت ع وجل
يقول من حاز درجة الاشتهار في نقل حوادث الليل والنهار
متنقلا بين كمائم النرجس والازهار
تركتكم لاكارها في جنابكم ولكن ابى ردي اليكم الدهر
لجاجة نفس فلما انقضت رجعت كما قد عاد طير الى الوكر
ولكن مهلا ليس قبل ان
نور الصباح العذب لاقال السلام
(مقروعين) لايجالسني جليس
الله يفرعك ليه؟
سلامتك حرصا ع التباعد الاجتماعي
طيب بتنشدك
خل النشدة بعدين
جاي من سفر
وارجو ان تدعني ابل ريقي فقد اتعبني طريقي
|