المقولات الشائعه تكاد أن تكون النار الخفية التي تتقد في الهشيم قد تكوّن ركيزة فكر وهي خاطئه
قد تكوّن شخصية إنسان
قد لاتكون تصلح ولا تتناسب مع عصرنا الحالي
وقد تخرج جيلاً يمجد ويقدس التبعيه دون أي أيمان
لأنه تعود على نغمة الخطاب الديني
والأدهى أن هذه الأيام التي نعيشها وظف فيها الدين لأهداف يحرمها الدين
أتمنى أن تكون هذه المساحه مفيده لنا جميعاً ولنبدأ بالمقولات الشائعه ولنحاول أن ننقضها مع ذكر الأسباب
التي ترون وليكون الحديث مفتوحاً والنقاش والإستدلالات
تطبع عنا صوره فكريه راقيه
ومن يرى نفسه ضليعاً في الدين ورأى بعض الإستنادات الخاطئه لأهل الفكر الضال أو الإخطاء المجتمعيه حول مفهوم إسلامي فليفتضل
فنحن لانستغني عن رواد القسم الديني وكل رواد الأقسام ...

إن ترى الإداره جدوى الموضوع فلتثبته
أتمنى التفاعل



تقديري