الأزدية ..
مبدئياً اتفق معك في عدم وجود فائدة ملموسة أو تخدم لكلا الحالتين
سواء ( الصينية أو العباسية ) ولكن المجتمع أختلف في يومنا هذا عن ذلك الأمس ..
العصر الأول كان التشجيع لكل منتج ومبدع وبعضهم يوزن كتابه الذي ألفه أو ترجمه ذهباً ..
اليوم المنجزات الحضارية وصلت إلى مواصيل كبيرة جداً على مستوى البشرية ..
وكل ذلك بأمر الله وحده ثم الفارق السكاني الهائل بين الحقبتين وما أوجده من تطوّر ..
لذلك أصبحت جوانب الترفيه والإختراعات الخفيفة أقرب للجمهور من تلك التي وصلت لمستوى
أعلى ومن هذا المنطلق فالذكي الآن من أصحاب المواهب هو من يقوم بأعمال تحت مستوى
مقولة ما يطلبه المشاهدون ففيه مكسب مادي وشهرة وإعلام ومجهود معقول ومقبول ..
تقديري ..
|