تسلم يديك مقال في غاية الأهميه ...
أسمح لي ان أضيف في عالم التواصل الإجتماعي العالمي
لانخشى على انفسنا وشبابنا سوى من الترجمه فالترجمان
أصبح النقطه الهامه والمفصل الذي نخشى من تحركاته العكسيه
فتلك النقطه التي نلتقي بها قد تموج منها تأثيرات...قرونة العالم الفسيح
أما الشائعات وتناقلها الذي نراه بسرعة الضوء فمهما
عظمت تبقى بتأثير يكاد ان يكون معدوم
في ظل قربنا من صفحات إعلامنا وقربه منّا
و تقديري