العلاقة بين زاوية السقوط وزواية الإنكسار نشأت من الأب الروحي للفلسفة الحديثة السيد ديكارت ...!
إنعكست فلسفته على العلم الحديث فتم إكتشاف قانون الإنكسار للعلاقة ذاتها عندما يتنقل الضوء والموجات عبر الأثير والماء ...!
العلم الأحدث يقول غير ذلك، تم إكتشاف السقطات، الإسقاطات، جزء من النص محجوب ...
ولكن دون الإنكسار ...!
طرق النجاح وأساليبها متنوعة ومتعددة تندرج ضمن بروتوكولات ومسلّمات يجب البحث من خلالها للوصول إليها ...!
أعداءه يفتعلون العقبات والتحديات ليجعلوا من الإنكسار طريقاً لا يحتاج إلى تأشيرة دخول للسقوط ...!
بالتالي يكون القانون الجديد: (عليك بجمع جميع الآراء وأفعل ما تراه مناسباً للوصول لهدفك) ...!
|