آراء كبيرة جداً ومميّزة حول التاريخ وعلاقته بالإنسان والأمم ومكانته في حياتنا ..
وكذلك تأثيره ومعنى وجوده وأهميته ..
قالوا كل شيئ مفيد ويعتبر محل المنطق والجودة ..
عموماً يبقى التاريخ بكافة المستويات قاعدة وركيزة أساسية على مستوى الأفراد والأمم ..
تقديري ..

أهلاً بك أبو ريان
وشكراً لهذا الحضور وهذا الإستدلال والتأييد
صدقت والله يبقى التاريخ قاعدة وركيزه نعم وقد نحتاج من التاريخ أكثر من مجرد حفظ الأرقام وتتالي الأمم وتعاقبها


الامة العربية بعد تقسيمها الى دويلات لم يعد لها تاريخ مشرف يكتب عنه .
كل يكتب عن وطنه وحكام وطنه بما يراه مناسب حتى ولو زيّف وكذب .
اما ماقبل الدويلات فتاريخ الامة معروف وشاهد لها الفه وكتبه من لا تأخذهم في الصدق لومة لائم .

اهلاً بك أبو فهد
وشكراً لهذا الحضور الذي شرفتني والرأي الذي أنرتنا به
وقد لم نكن نستفد من التاريخ حق الإستفاده فالتاريخ ليس وطن بينما قد يصبح الوطن تاريخاً تدرسه الأمم.



ما أعظم هذه الآراء ...
ولكن كيف يتم تطبيقها عند مافيا المنغلقين فكرياً، وأصحاب الجمود العقائدي والفكري بل أصحاب الرأي الواحد ليتم تهيئة العقول قبل تدريس - حقائق - التاريخ للأجيال الناشئة على الأقل لتنهض الأمة من خلالهم ...
رائعة مثل هذه الأطروحات ...
تقديري ...

اهلاً بك سكر غير
وشكراً لك على هذه الوقفه والرؤيه برويه
التدريس والتاريخ مركب قد يكون فعّال في البنيه الفكريه والإنغللاق كما ذكرت هو بحد ذاته المعضله اما الأديان والعقائد فهي تستمد من التاريخ وهذا جلي في النصوص القرآنيه
والتي تحث على طلب العلم والنهوض بالبشريه الى مستويات الرقي



يعطيك العافية

نقل موفق لموضوع رائع

تحيتي لك


سدالوادي اهلاً بك تشريف لا غنى لي والله عنه لك مني أجمل التحايا قد يكون رأيك وارد على لسان أخ سابق
شكراً لك هذا الحضور بكم نتقدم ونزداد رفعة




التاريخ وما ادراك ماالتاريخ .
باختصار شديد جدا :
{{ التاريخ يكتبه المنتصر }}
تحياتي لكــــ ..........


أهلاً بك اسايرها وتعاندني
حضور انار وأضاء ب إختصار وافي

كما أن الإنتصار يشمل في معانيه اكثر من مفاهيم المعارك الدمويه فقد تخوض الأمم معارك تنموية وتنتصر وقد تفشل