الموضوع: إبراهيميات !
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-31-2013, 07:38 PM   #10
مركز تحميل الصور
| بــوح !


الصورة الرمزية تلآآآهيف العمري
تلآآآهيف العمري غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26347
 تاريخ التسجيل :  Mar 2012
 أخر زيارة : 03-25-2022 (10:45 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 التقييم :  130
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
نكتُبَ للعابرينَ !
ونُغنّي للراحلينَ -
ونبتَسِمَ للأصدِقاء ؛
هذا ليّسَ إلا
وجّع عُشاق
لوني المفضل : Azure





،

إبراهيميات

و َ سُلم موسيقي على غِرار : [ دو ، ري ، مي ] !
_ مَا أجمل هذه الطُقوس الفِكرية !
فما بين فِكرةٍ والأخرى رشفة [ حقيقة ] تتجرع كل الأخيلة !

_ في القالب السياسي :
قد يكون [ الرغيف = قرار ] أما في حالة التهكم حول البائع
لا تشكيك في [ الإنتاج المحلي ] ، فـ التشكيك هُنا يعني :
" بالون إنقاذ" لِـ جهة متورطة !
حتى القاع !

النَجده !!!
_ دعْ الفقاعات تتصاعد من غليون "الحقيقةِ " المغمور !
فلربما من نصيب الحرف أن يتعثر بكنز [ قرصان ] !

_ ولإن التجارة بالكلام هذه الأيام اصبح أكثر رواجاً من صيحات [ الموضه ]
وأكثر نشازاً من تعارض [ التيفاني ] مع [ البلوطي ] !
قليلاً نرى من يكتب [ بـ حُرية ] !
دون أن يُفرغ بارود أفكاره ويطلقها فارغةً فارضةً بذلك كل الإحتمالات
اللتي لم تُثبت بعد !


ما الذي يجري ؟ في عقولنا ؟!

_ الحاجه الى المعرفة وليدة كل [ علمٍ ] و [ حلم ]
و السعي [ مطلب ] لتحقيقه ؛ فمن واجههُ [ مطَبّ ] عابر ،
كل ما عليه أن [ يَطُبّْ ] ويُطَبْطِبْ على كتِفِ حَالهِ ويمضي !

_ فالذي إبتكر [ العائق ] قبل التمهيد ، والحرب قبل [ الحُب ] !
واخترع الأسلحة كـ حلٍ إقتصاديٍ عاجل لكساد [ الأضرحه ] !
لن يهتم إلا بموتك قبل [ حياتك ] ويشجع على [ جوعك ] قبل [ شبعك ] !

وَ مالذي ، يجري ، في عقولنا !
هي نفس الخلايا المُترفه ببقايا محاصيل [ الصمت ]
تتفاجأ بنفسها - بعدما أكتشفت أن الشق أوسّع من الرتق -
تصرخ بـ :
أُريد ...
قبل أن تباغتها أعراض جلطة [ شقوق ] والشين " ح " !


لا يأس
_ فمهما إختنق المصباح بالحِلكة ، يعود ليهزم [ الكَثرةَ ] بـ الفِكرة !



| ابراهيم
ربُ هذا الصوت الحاذق ،
هذا النص [ إجرام ] فِكري ، وكل الأدله متوفره أعلاه
فقط إحذر من [ البرية ] !
وغرد [ بـحرية ] أكثر ، قيَّد من لا رقيب لها !









 

رد مع اقتباس