عرض مشاركة واحدة
قديم 10-25-2013, 10:51 AM   #4
ضيفة بني عمرو


الصورة الرمزية أم وائل
أم وائل غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28441
 تاريخ التسجيل :  Mar 2013
 أخر زيارة : 01-08-2021 (01:45 PM)
 المشاركات : 3,492 [ + ]
 التقييم :  287
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



61- ( مثل نوره كمشكاة فيها مصباح ): المشكاة كوّة ، أي شباك صغير مسدود غير نافذ
كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره
وهي أجمع للضوء وقيل هي موضع الفتيلة من القنديل
وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة
عن المشكاة فظنوا أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه.

النور : 63

62- ( لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم ): أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداة بعضكم بعضا :
يا محمد ويا أبا القاسم ؛بل قولوا يا رسول الله ، وكذلك مناداته لكم إذا ناداكم أجيبوه وجوبا
وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء.

الشعراء : 36

63- ( وابعث في المدائن حاشرين ): المدائن المقصود بها مدائن مصر
جمع مدينة والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه
وليس المراد منطقة المدائن المعروفة.

الشعراء : 49

64- ( لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ): من خلاف: أي لأقطعن اليد اليمنى للواحد
منكم ورجله اليسرى أو العكس ، وليس المقصود قطع يديه ورجليه من ورائه.

الشعراء : 129

65- ( وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون ): المصانع أي ما صُنع وأُتقن في
بنائه كالقصور والحصون ، وليست المصانع التي تنتج الأجهزة والآلات والمنافع
وغيرها المعروفة الآن.

النمل : 10

66- ( فلما رآها تهتز كأنّها جانّ ): نوع من الحيات سريع الحركة
وليس من الجنّ قسيم الإنس.

القصص : 51

67- ( ولقد وصّلنا لهم القول لعلهم يتذكرون ): وصلنا أي أن القرآن نزل متواصلاً متتابعاً
وليس دفعة واحدة من الوصل ، وقيل أي مفصلا
وليس المراد بهده الآية أنه أوصله إليهم من الإيصال.

لقمان : 18

68- ( ولا تمش في الأرض مرحا ): أي لا تمش مختالاً متكبراً
وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة
وليس المرح أي السرور والفرح على قول أكثر المفسرين.

لقمان : 1

69- ( واقصد في مشيك ): القصد أي التوسط
أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد
وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة.

السجدة : 10

70- ( وقالوا أئِذا ضللنا في الأرض ): أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا
في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث – وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق.

الأحزاب : 53

71- ( يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ):
غير ناظرين أي غير منتظرين ، وإناه أي نضجه
والمعنى لا تتحينوا نضج طعام النبي صلى الله عليه وسلم فتتطفلون عليه
أو معناها لا تمكثوا عند النبي صلى الله عليه وسلم منتظرين نضج الطعام واستواءه
فتحرجوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكثكم عنده
وليس المعنى غير مبصرين الوعاء الذي يؤكل فيه.

سبأ : 7

72- ( هل أدلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق ):
أي يخبركم ماذا سيكون مصيركم إذا تمزقت أعضاؤكم وتحللت أجسادكم
وتفرقت في الأرض بعد الموت وصرتم تراباً فإن هذا الرجل
– أي محمد صلى الله عليه وسلم – ينبئكم أنكم ستعودون أحياء ترزقون
وليس معناها أنه ينبئكم إذا تفرقتم وتشتتم في الأرض أو حال تمزقكم.

سبأ : 18

73- ( وقدرنا فيها السير ): أي جعلنا السير فيها مقدراً بمسافة من منزل إلى منزل
ومن قرية إلى قرية ، لا ينزلون إلّا في قرية، ولا يغدون إلّا في قرية
وليس المراد بقدرنا أي كتبنا وقضينا.

سبأ : 19

74- ( ومزقناهم كل ممزق ): أي فرقناهم في البلاد بعد أن كانت بلادهم متقاربة
فتفرقوا بعد أن أغرق الله بلادهم ، وليس المراد أنه أهلكهم وقطع أجسادهم.

سبأ : 52

75- ( وأنى لهم التناوش من مكان بعيد ): أي التناول والمعنى:
كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة
وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والاقتتال.

فاطر : 27

76- ( ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها .. ):
جُدَدٌ أي طُرُقٌ تكون في الجبل جمع جادّة و جُدّة ، وليس جدَد جمع جديدة أي حديثة.

الصافات : 94

77- ( فأقبلوا إليه يزفون ): يزفون من الزف وهو الإسراع في المشي
أي أسرعوا حينما علموا بما صنع إبراهيم عليه السلام بأصنامهم
وليس يزفون أي يمشون بتمهل كزفاف العروس على الصحيح
ذكر ذلك ابن عطية ثم قال: وزف بمعنى أسرع هو المعروف.

الصافات : 103

78- ( فلما أسلما وتله للجبين ): أسلما أي استسلما وخضعا لأمر الله
بذبح إسماعيل ، وتله : أي طرحه وصرعه أرضاً على جنبه تهيئة للذبح
وليس تله أي جذبه مع أثوابه كما هو شائع.

الصافات : 141

79- ( فساهم فكان من المدحضين ): أي اقترع فوقعت القرعة عليه
– أي يونس عليه السلام – ، وليست من المساهمة أي المشاركة.

الزمر : 39

80- ( قل يا قوم اعملوا على مكانتكم ): أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد
وليس المراد بالمكانة القدر.


يتبع


 
 توقيع : أم وائل



رد مع اقتباس