اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان
وداعية لحظية لظرف أو سفر أو عمل أو ضرورة لبعض الوقت ..
هذا ما رأيته ولا أذهب إلى ما ذهب إليه حكيمنا رغم خبرته وتمرسة بتفكيك القصيد ..
إلاّ أني أجد لي خط رجعة متمثل بثقة لن تهتز بشاعر إسمه أيمن ..
أحببناه والفناه وقدرناه ..
لأنه يستحق وهو يبادلنا نفس الشعور ونحن نحبه وهو كذلك ..
لذلك لا أرى هذه الوداعية إلاّ كما رأيتها بطريقتي ..
وفوق ذلك ربما هي قصيدة من الإرشيف ..
يبقى الأهم أن الوداع من اسمه يمزع القلب ..
لا تعيده ولا تنطقه ..
صح لسانك وطاب حالك ولك تقديري ..
|
ابو ريان الجندي لايغادر الميدان الا بعد ان يستأذن القائد وانا كذالك كيف اغادر دون استئأذان وعلى كل حال اصبت في تصورك فالقصيده من ارشفي القديم جدا
رحلت دون ان اترك ذكرى تشفع لي عند من غادرتهم’’ربما كنت اتصور ان
تركت لو بقايا انسانيتي هناك لكن اكتشفت انني كنت مجرد عابرفي حياه
من كنت اتصور انني كنت البصمه التي لن تزول ’’
ايها القائد اعلن الولاء وتجديدالعهد ولن اتخذ مايزعجك حتى اخبرك
دمت ياقدير فنحن هنابكم ولاعدمتك ياغالي