,
,
امم لحقنا ومالحقنا
عشنا وشفنا
لصاحبة الموضوع
آختيار رآئع
شكراً عزيزتي
مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري
لولا الأمَل ماتْ الفقيّر
|