نعم الا ختيار الله يعطيك العافية
وأحي الأرض بالخيرات دوما
لتلزم قطرنا مثل الظلال
وتبلغ فرحة الإمطار دورًا
مزملـةً بأنَّـات العيـالِ
فيشحذ كل ملهوفٍ غياثًا
بزخاتٍ كحبـات اللآلي
ألا إنا دعوناك اضطرارًا
وأنت لدعـوة المضطر والي
وإنا قد رفعناها أكفًّـا
فلا ترْدُدْ أكفًّـا للسـؤالِ
|