وش صاير،،،،،،؟
 

وتقف الجبال شامخه,, أبيه
لا يمكن لريح عاتية هزها ولا لسيل جارف بتر تلك القوة .

إنها باختصار تملك قواعد عميقة وجذور راسيه.
كانت هي السبب في تلك الصلابة والقوة,,

يقال :
أنه بقدر عملك الخفي بينك وبين الله تفرج همومك ويوسع رزقك
وتثبت في الفتن وعند الممات,,

شيء مدهش إن العمل الخفي إذن كاقاعده المتينه الصلبه مثله مثل الجبل الراسي,,,,


ويقاس ذلك أيضا حتى في العلاقات بين بني البشر
فمن تعرفه من عشرون سنه مثلا ليس كمن تعرف من سنتين أو عدة شهور.!!!

فالقدم له عمقه وعراقته...
ويقال :وماالحب الا للحبيب الأول

وهذه هي القواعد التي تعارفنا عليها ..

لكن

مابالنا نرى القاعده تقلب رأسا على عقب..

فالحب الجديد ينسي القديم!!

الزوجة الجديدة غالبآ ما تستحوذ على لب زوجها وتنسيه قديمته؟
والسيارة الجديدة تطغى والمنزل الجديد ..ينسي ويلهي...


والسفر الحديث يجذب عن القديم!!
والآلا ت والأجهزه وكل شيء جديد له بريق خاص..!!
السؤال ..؟

كيف نوازن بين قاعدة ابن بناء متينا ليدوووم
وبين كل جديد آخذ بالألباب ,,آسر للأهواء

ووش نسمي الحاله هذي الي نعاصرها

دمتم بحفظ ورعاية من الله..

العمده
خير الكلام ما قل ودل!! وجدتها في تعليقك
مشاركتك أضافت التميز لموضوعي
لك جزيل الشكر

طيف
كلام واقعي وجميل
ولكن لدي تحفظ على تعليقك على نقطة الزوج وازوجه (ليس تحيز مني) ولكن كل حاله ولها ظروفها ومسبباتها

سعدت بتواجدك المميز

تقف كل المعطيات عند حدود الطبيعة البشرية ..
بالعموم هناك قديم لا يمكن أن تتخلى عنه وهناك جديد لا يمكن أن تتجاهله ..
فقط الأمور تحتاج إلى موازنة وإدراك بدون ضرر أو إضرار ..
ثق بأن ما تم بناءه ليدوم هو الأبقى وأن ما كان للأهواء هو الأقرب للزوال وذلك يُقاس على
القديم والجديد معاً بحياتنا وبتعاملاتنا وبكل ما يُحيط بنا ..
أمّا هذه الحالة فقد أسميتها أنت وكلامك وافي حيث قلت : حالة نعاصرها وهي فعلاً كذلك ..
وبالتالي الإنسان يعيش الحالتين ما بين شدٍ وجذب والغلبة ستكون للأبقى بنظره أخيراً ..
تقديري ..

سد الوادي
ابو ريان
أشكر لكم مروركم ومشاركاتكم الرآآآآآئعه

النفس بطبيعتها تواقه للتجديد والافضليه
وبعض الانفس طماعه تحب تستحوذ على كل ماتهواه و ماتقع عليه العين





ووش نسمي الحاله هذي الي نعاصرها ..؟؟

ذلك معناه ان تكون قابل للتطور والتجديد



سلمت يداك ع الطرح

ابو فهد
شيخة الغيد
أشكركم على المرور والمشاركه