|
هجينية العيد....
يا عيد لا تجدد الاحزان ما فيك ما يطرب الشادي إلى متى الوجْد لك عنوان والْنا مع الهمّ ميعادي نقضيك واحنا ابذرى الاشجان ذكرى زمانٍ له اسعادي نعزف على ما مضى الالحان والحزن في نبرة الحادي كانت وجيه الوفا سلوان تغني عن الشرب والزادي وقلوبهم كنّها الكِتّان وازكى من العود و الكادي واليوم صارت كما الصوّان والغلّ فيها والاحقادي اخوان ما كننا باخوان واي كل قلبٍ سلك وادي من سبّة اللي رمى البهتان الجاهل الكاذب الغادي إلى متى البعد والهجران نشمِت بنا كل حسّادي والى متى البغي والعدوان و الشرّ فـ وجيهنا بادي الموت ياتي بلا استئذان والزرع له يوم حصّادي يالله يا رب يا منان عفوك ضما كل الاكبادي اصلح لنا الحال والاوطان ما غيرك المصلح الهادي # ابو فارس # 4/10/1440 |
الله عليك يابوفارس ..
كل عام وأنت بخير وصح الله لسانك .. أخذتنا معك بهذه الرائعة إلى كامل فصولها وتمام مبناها ومغناها.. قطعة ساحرة من وحي القصيد المعبّر بصدق الوصف وشرح الحال .. قيمة كبيرة وشاعرية سهلة ومقنعة وبجدارة عالية .. دائماً مبدع ومنها للأجمل بإذن الله .. تقديري .. |
اقتباس:
وانت بصحة وعافية ابا ريان وصح الله بدنك دائما وأبدا تبقى مصافحتك ذات طابعٍ خاص شرفت بمرورك و تعليقك حفظك الله ورعاك أينما كنت |
أبيات رائعه
صح لسانك أبدعت |
اقتباس:
صح بدنك شاكرا لك طيب مرورك |
| الساعة الآن 05:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir